1ـ التعرق المفرط الأولي: غالبا ما يكون التعرق المفرط الموضعي تعرقا أوليا، وغالباً ما يكون السبب في إفراز العرق الزائد غير معروف، لكن يرجح أن يكون بسبب:
• إثارة عصبية عالية.
• عنصر جيني وراثي.
2ـ التعرق المفرط الثانوي: والذي غالبا ما يدل على الإصابة بمرض معين يسبب زيادة في إفراز العرق.
للتعرق المفرط مجموعة من الأسباب، أهمها:
• أسباب وراثية: يرث بعض الناس استعدادا للتعرق بغزارة، وهناك ما يقرب من 50% من المصابين بهذه المشكلة لديهم أقارب مصابون بهذه الحالة، خاصة في مناطق راحة اليدين، وباطن القدمين.
• فرط إنتاج الغدة الدرقية.
• أمراض الغدد الصماء كزيادة إفراز الغدة النخامية.
• انقطاع الدورة الشهرية.
• الأدوية، فقد يكون التعرق عرضاً جانبياً لاستعمال بعض الأدوية كأدوية علاج سرطان البروستات أو أمراض سرطانية أخرى.
• انخفاض مستوى السكر في الدم أو ارتفاع درجة حرارة الجسم.
• مرض الشلل الرعاشي (باركنسون).
• العصبية أو الاضطرابات الانفعالية.
• درجات الحرارة الخارجية العالية.
علاج الأقدام المتعرقة
•غسل الأقدام جيدا بالماء الدافئ والصابون وتجفيفها جيدا.
•ارتداء أحذية مصنوعة من مواد طبيعية، أو ارتداء أحذية تسمح بتهوية الأقدام المتعرقة.
• تغيير الحذاء وعدم ارتدائه على مدى يومين متتاليين.
• ارتداء الجوارب القطنية لأنها تمتص الرطوبة ويفضل تغييرها مرتين في اليوم.
• إخراج القدمين من الحذاء بين الحين والآخر وتعريضهما للهواء.
• مسح الأقدام المتعرقة بالكحول ثم رشّها بمسحوق مطهر مثل بودرة التلك.
هل اعجبك هذا الموضوع ؟
لا يوجد تعليقات حتى الأن
إرسال تعليق