هذا السؤال من أكثر الأسئلة تكرارا على ألسنة الناس. وبالرغم من الدراسات الكثيرة والمتقدمة، والتي تعتمد على دراسات المورثات الجينية فلا يزال الغموض يكتنف بعضا من ملامح، وأسباب هذا المرض. ولكنه أصبح من المؤكد تواتر الإصابة بالداء السكري في الأسرة الواحدة. ويمكن التأكيد بأنه في السكر الوراثي يولد الإنسان ولديه استعداد للأصابة بمرض السكر. هذا الإستعداد الكامن لا يمكن لإحد أن يتنبأ متى سوف يترجم إلى مرض حقيقي. وكثيرا ما يحدث ذلك. عقب هزة عصبية قوية (حزن، فرح، رعب أو كارثة) أو خلال الحمل عند السيدات، أو مع إصابة التهابية شديدة أو الإفراط في الأكل والسمنة الزائدة وغيرها.
وقد يكون السبب فيه السمنة الزائدة إلى حد أن البنكرياس تعجز عن إنتاج الكمية الكافية من الإنسولين لمعالجة السكر الزائد في الدم. أو قد يكون السبب له علاقة بتحطيم خلايا بيتا الموجودة بجزر لانجرهانز في البنكرياس. هذا التحطيم قد يكون كاملا او جزئيا، ومن هنا تعتمد أنواع المعالجة على كمية الخلايا الفاعلة المتبقية في البنكرياس.
البعض يفسر المرض بأن كميات الأنسولين التي يفرزها البنكرياس كافية لكن يوجد في الدم أو الجسم أشياء تمنع الأنسولين من القيام بواجبه، وبالتالي يبقى السكر عاليا في الدم.
وقد يكون السبب فيه السمنة الزائدة إلى حد أن البنكرياس تعجز عن إنتاج الكمية الكافية من الإنسولين لمعالجة السكر الزائد في الدم. أو قد يكون السبب له علاقة بتحطيم خلايا بيتا الموجودة بجزر لانجرهانز في البنكرياس. هذا التحطيم قد يكون كاملا او جزئيا، ومن هنا تعتمد أنواع المعالجة على كمية الخلايا الفاعلة المتبقية في البنكرياس.
البعض يفسر المرض بأن كميات الأنسولين التي يفرزها البنكرياس كافية لكن يوجد في الدم أو الجسم أشياء تمنع الأنسولين من القيام بواجبه، وبالتالي يبقى السكر عاليا في الدم.
هل اعجبك هذا الموضوع ؟
لا يوجد تعليقات حتى الأن
إرسال تعليق